حضرت النتيجة...و غاب الأداء؟ فالى أي مدى؟؟
صفحة 1 من اصل 1
حضرت النتيجة...و غاب الأداء؟ فالى أي مدى؟؟
حضرت النتيجة...و غاب الأداء؟فالى أين يا "يوسف الزواوي"
لقد
ظهر اليوم و بالكاشف الصعوبات الكبيرة التي يمر بها فريق الترجي الرياضي
التونسي الذي و ان كان حاضرا على الميدان و ماسكا بزمام المقابلة فان ذلك
كان الى حدود العشرة دقائق الأولى من المبارات لتنتقل في ما بعد السيطرة
لصالح فريق الرشاد البرنوصي هذا الفريق الذي كذب كل الأقاويل و كل
المحللين فرغم مكانته المحتشمة في البطولة المغربية "المرتبة التاسعة في
الدرجة الثانية" فان هذا الفريق له من البراعم الكروية و الدراية الفنية
الكثير فقد بقي لاعبوا هذا الفريق مسيطرين على كامل ردهات المقابلة دون
كلل أو ملل يلعبون كرة عصرية يقدمون من خلالها صورة مشرفة للرياضة
المغربية. و هنا هل نقول أن البطولة التونسية ضعيفة؟ أم هناك أشياء و
تعلات أخرى خفية؟
ان الطرح الأول وارد. كما أنه توجد أشياء أخرى في الخفاء يلحد عنها المشجع
المتعصب لفريقه. هنا يجب على الجميع الوقوف لنزع القناع الذي يلبسه السيد
"يوسف الزواوي" نعم انه فناع المغالطة. أين أنت أيها المدرب من كل ما
رأيناه اليوم في المقابلة.صمت, وجوم و حيرة تلك كانت صفات "يوسف الزواوي و
كأنه و لأول مرة يقف أمام مهنة التدريب: بداية خطة تكتيكية خاطئة و بعض
الاعبين ليسوا في أماكنهم. ثم تغييرات خاطئة و ان دلة فهي تدل على اضطراب
الطاقم الفني:خروج "بو شروان (أحسن لاعب) و دخول الدراجي ثم الفالحي مكان
زعيم ليخرج الفالحي من جديد و يأخذ مكانه وليد يكن وهنا مربط الفرس لما كل
هذا الاضطراب"
اني أكتب و كلي أسف لما أصاب ترجينا مدرب منذ استلم الفريق و الأخطاء و المصائب تتهاطل من كل صوب حتى الفرق الصغرى أخذت منا نصيب.
فمتى تستفيق هيئة الترجي ؟ و متى ينهض جمهور الحمراء و الصفراء؟
كل هذا لفرط غيرتي على الترجي .
مع الاعتذار على الاطالة.
لقد
ظهر اليوم و بالكاشف الصعوبات الكبيرة التي يمر بها فريق الترجي الرياضي
التونسي الذي و ان كان حاضرا على الميدان و ماسكا بزمام المقابلة فان ذلك
كان الى حدود العشرة دقائق الأولى من المبارات لتنتقل في ما بعد السيطرة
لصالح فريق الرشاد البرنوصي هذا الفريق الذي كذب كل الأقاويل و كل
المحللين فرغم مكانته المحتشمة في البطولة المغربية "المرتبة التاسعة في
الدرجة الثانية" فان هذا الفريق له من البراعم الكروية و الدراية الفنية
الكثير فقد بقي لاعبوا هذا الفريق مسيطرين على كامل ردهات المقابلة دون
كلل أو ملل يلعبون كرة عصرية يقدمون من خلالها صورة مشرفة للرياضة
المغربية. و هنا هل نقول أن البطولة التونسية ضعيفة؟ أم هناك أشياء و
تعلات أخرى خفية؟
ان الطرح الأول وارد. كما أنه توجد أشياء أخرى في الخفاء يلحد عنها المشجع
المتعصب لفريقه. هنا يجب على الجميع الوقوف لنزع القناع الذي يلبسه السيد
"يوسف الزواوي" نعم انه فناع المغالطة. أين أنت أيها المدرب من كل ما
رأيناه اليوم في المقابلة.صمت, وجوم و حيرة تلك كانت صفات "يوسف الزواوي و
كأنه و لأول مرة يقف أمام مهنة التدريب: بداية خطة تكتيكية خاطئة و بعض
الاعبين ليسوا في أماكنهم. ثم تغييرات خاطئة و ان دلة فهي تدل على اضطراب
الطاقم الفني:خروج "بو شروان (أحسن لاعب) و دخول الدراجي ثم الفالحي مكان
زعيم ليخرج الفالحي من جديد و يأخذ مكانه وليد يكن وهنا مربط الفرس لما كل
هذا الاضطراب"
اني أكتب و كلي أسف لما أصاب ترجينا مدرب منذ استلم الفريق و الأخطاء و المصائب تتهاطل من كل صوب حتى الفرق الصغرى أخذت منا نصيب.
فمتى تستفيق هيئة الترجي ؟ و متى ينهض جمهور الحمراء و الصفراء؟
كل هذا لفرط غيرتي على الترجي .
مع الاعتذار على الاطالة.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى